مجلة منار الشرق للتربية و تكنولوجيا التعليم
http://meijournals.com/ara/index.php/mejeit
<p> </p> <p><strong>مجلة منار الشرق للتربية و تكنولوجيا التعليم</strong><strong> (eISSN: 2790-6698)</strong>مجلة محكّمة متخصصة دولية مفهرسة ومرخصة تصدر عن <strong>منار الشرق للدراسات و الابحاث</strong><strong> </strong>. وتهتم <strong>المجلة</strong> بنشر الأبحاث و الدراسات المتعلقة بطرق التدريس و تكنولوجيا التعليم لتواكب المتغيرات المتسارعة في تقنيات و تكنولوجيا التعليم. تسعى ألمجلة لاثراء المكتبة العربية بأهم وأفضل الابحاث المختارة والمحكمة. كما تهدف <strong>مجلة منار الشرق للتربية و تكنولوجيا التعليم</strong> إلى نشر المعرفة بتكنولوجيا التعليم المتنوعة.</p>Manar Elsharq for Studies and Researchar-IQمجلة منار الشرق للتربية و تكنولوجيا التعليم 2790-6698القضايا والعوامل الطارئة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في نيجيريا
http://meijournals.com/ara/index.php/mejeit/article/view/812
<p>اللغة العربية من الوصايا العامة في توحيد الأمة الإسلامية، فهي لغة الثقافة والحضارة ووسيلة للحفاظ على كيان الأمة وتراثها، كما أنها أفضل موحد للأمة الإسلامية رغم اختلاف الثقافات والعادات والتقاليد، وحاليا تعد اللغة العربية هي اللغة الرسمية للعديد من الدول الإسلامية، وإن كانت تواجه بعض التهديدات في طرق تدريسها بين الشباب وعلى مستوى الجامعات لتعزيز العلاقات بين الأمم الشرقية والإسلامية، كما أنها تستحق أن تتحول إلى اللغة الثانية في العالم كلغة حية ومتميزة، وذلك لكثرة الناطقين بها، إلا أن قلة اهتمام المعنيين بها على المستوى التعليمي والمراكز الثقافية ووسائل الإعلام، وقلة المصادر والكتب التعليمية لغير الناطقين بها، كل هذا أدى إلى توجه الشباب نحو اللغة الإنجليزية والفرنسية وغيرها من اللغات والابتعاد عن اللغة العربية، وخاصة في الدول الأفريقية ذات الأغلبية المسلمة المتخلفة. تهدف هذه المقالة إلى إلقاء الضوء على حال اللغة العربية في هذه الأمم بشكل عام، ثم محاولة تقديم بعض الحلول العملية لانتشارها وترسيخها في الأوساط العلمية والثقافية في البلدان الإسلامية..</p>أحمد غربا
الحقوق الفكرية (c) 2024 أحمد غربا
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2024-12-202024-12-203411010.56961/mejeit.v3i4.812ROLES AND JUSTIFICATIONS OF USING E-LEARNING FACILITIES IN LEARNING ARABIC AS A SECOND LANGUAGE
http://meijournals.com/ara/index.php/mejeit/article/view/813
<p>Learning languages through e-learning is one of the most challenging things that people face in their lives, whether they are students, professionals or travelers. With e-learning, individuals can improve their foreign languages in an easy and effective way. There are many language applications available on the Internet, which help learners learn foreign languages easily and effectively. These applications also allow learners to learn the language in a fun and interactive way, and provide a wide range of language materials, such as lessons, games and language exercises. Learners can improve their foreign languages through live online lessons, where teachers and trainers can be found online, who provide private lessons online. And learn from them remotely, and get feedback and comments on their language skills. They also provide diverse and easily available educational materials, and help learners to continuously improve their language skills. Taking advantage of e-learning in learning languages has many advantages, as it provides a personal and effective learning experience, and allows learners to learn the language at any time and from anywhere they see fit. In this article, we will discuss how to use e-learning in teaching Arabic as a second language to non-Arabic speakers. A descriptive research design was used in order to obtain a scientific information on the topic.</p>Ahmed Gharba
الحقوق الفكرية (c) 2024 Ahmed Gharba
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2024-12-202024-12-2034112210.56961/mejeit.v3i4.813المشكلات التي تواجه معلمي الحلقة الاولى وانعكاسها على حق الأطفال في التعليم في الشمال السوري
http://meijournals.com/ara/index.php/mejeit/article/view/814
<p>هدف البحث الحالي إلى التعرف على المشكلات التي تواجه معلمي الحلقة الأولى وانعكاسها على حق الأطفال في التعليم في الشمال السوري</p> <p>وفي ضوء ذلك قام الباحث بتطبيق استبانة في العام الدراسي 2024/2025 في مدينة اعزاز وريفها استهدف فيها (200) معلم ومعلمة وتم سؤالهم عن أبرز المشكلات التي تواجههم في عملهم، وتوصلت نتائج البحث إلى:</p> <ul> <li>المشكلات المتعلقة بتدريب المعلمين أثناء الخدمة التي ينعكس على أدائهم داخل الصفوف المدرسية مما لا يعطي للطالب فرصة الإبداع والابتكار</li> <li>المشكلات المتعلقة بالإدارة المدرسية وافتقاد الإدارة لصلاحية ردع الطلبة ما يؤدي إلى ظهور العديد من أشكال العنف الاجتماعي وتكون النتيجة عدم توفر مساحات آمنة للأطفال</li> <li>المشكلات المتعلقة بالإشراف التربوي، حيث يتبدد دور المعلم ويصبح هدفه إرضاء المشرف على المدرسة للمحافظة على دخله مما ينعكس سلباً في تحصيل الطلبة</li> <li>المشكلات المتعلقة بالمنهاج وطرائق التدريس، والتي تؤثر سلباً على عدم ملاءمتها لمستوى الطلبة وعدم التوازن بين الجانب العرفي والجانب المهاري في تكوين المناهج</li> <li>المشكلات المتعلقة بالوسائل التعليمية وعدم معرفتهم بكيفية تشغيل الوسائل التعليمية الحديثة مما ينعكس على التلاميذ في قلة الابداع واستخدام مهارات التفكير واكتساب المهارات الحياتية والاجتماعية.</li> <li>المشكلات المتعلقة بالتلاميذ، حيث أن تبدل الأنماط الثقافية عند جميع التلاميذ وتغيرها مما قد يؤدي على ظهور العديد من المشكلات السلوكية، وأيضاً ظاهرة التسرب التي تنتشر في الشمال السوري</li> <li>المشكلات المتعلقة بالمجتمع المحلي والتي أدت إلى خلق صعوبة لدى المعلم في التواصل مع أسر الطلبة<strong>، </strong>عدم انعقاد مجالس لأولياء الأمور في المدرسة للتعرف عليهم، وعدم متابعة الطلاب بشكل سليم</li> <li><strong>ا</strong>لمشكلات المتعلقة بالبيئة المدرسية والتي أثرت على ازدياد كثافة الطلاب فيها عدم وجود التجهيزات المدرسية من أثاث ومكتبة وغرف الأنشطة التعليمية وغرف أنشطة الدعم النفسي عندئذ يصبح التعليم بالحد الأدنى ولا يحقق أي معايير للجودة.</li> </ul>د. حسام إبراهيم
الحقوق الفكرية (c) 2024 د. حسام إبراهيم
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2024-12-202024-12-2034233410.56961/mejeit.v3i4.814